الصدق:
الصِّدْق نقيض الكذب صَدَقَ يَصْدُقُ صَدْقاً وصِدْقاً وتَصْداقاً وصَدَّقه قَبِل قولَه وصدَقَه الحديث أَنبأَه بالصِّدْق
قال الله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ " التوبة: 119، وقال تعالى: " وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ " الأحزاب: 35، وقال تعالى: " فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ " محمد: 21.
عن أبي محمدٍ الحسن بن علي بن أبي طالبٍ، رضي الله عنهما، قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: دع ما يريبك إلى ما لا يبريك؛ فإن الصدق طمأنينةٌ، والكذب ريبةٌ رواه الترمذي وقال: حديثٌ صحيحٌ.
تجنّب الكذب :
الكذب: نقيض الصدق. كذب يكذب كذباً، وكذبا وكذبة، وكذبة، وكذابا، وكذابا،
ورجل كاذب، وكذاب، وتكذاب، وكذوب، وكذوبة، وكذبة، وكذبان، وكيذبان، ومكذبان ومكذبانة، وكذبذبان، وكذبذب، وكذبذب . وهو من قبائح الذنوب وفواحش العيوب.
قال الله تعالى: { لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران
وقال تعالى { إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} (28) سورة غافر
وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً. وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً " .
وفي الصحيحين أيضا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " آية المنافق ثلاث وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان " .
وقال عليه الصلاة والسلام: " أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منها كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا ائتمن خان وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر " .
وقال صلى الله عليه وسلم: " ويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به الناس فيكذب. ويل له ويل له ويل له " .
وقال ابن مسعود: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم "لا يزال العبد يكذب ويتحرّى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً".
[متفق عليه].وسئل بعضهم كم وجدت في ابن آدم من العيوب فقال: هي أكثر من أن تحصى والذي أحصيت ثمانية آلاف عيب ووجدت خصلة إن استعملها سترت العيوب كلها وهي حفظ اللسان.
الأمانة :
الأمانةُ: نقيضُ الخِيانة، والمفعول: مأمون وأمين. ومؤتمن من ائتمنه.
قال الله تعالى: " إنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إلَى أَهْلهَا " النساء: 58
وقال تعالى: " إنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَواتِ وَالأرْضِ وَالجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ إنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً " الأحزاب: 72.
قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنْ ائْتَمَنَكَ وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ " سنن أبي داود
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من أحب أن يحبه الله ورسوله فليصدق الحديث ، وليؤد الأمانة ، ولا يؤذ جاره."
الصِّدْق نقيض الكذب صَدَقَ يَصْدُقُ صَدْقاً وصِدْقاً وتَصْداقاً وصَدَّقه قَبِل قولَه وصدَقَه الحديث أَنبأَه بالصِّدْق
قال الله تعالى: " يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ " التوبة: 119، وقال تعالى: " وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ " الأحزاب: 35، وقال تعالى: " فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ " محمد: 21.
عن أبي محمدٍ الحسن بن علي بن أبي طالبٍ، رضي الله عنهما، قال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وسلم: دع ما يريبك إلى ما لا يبريك؛ فإن الصدق طمأنينةٌ، والكذب ريبةٌ رواه الترمذي وقال: حديثٌ صحيحٌ.
تجنّب الكذب :
الكذب: نقيض الصدق. كذب يكذب كذباً، وكذبا وكذبة، وكذبة، وكذابا، وكذابا،
ورجل كاذب، وكذاب، وتكذاب، وكذوب، وكذوبة، وكذبة، وكذبان، وكيذبان، ومكذبان ومكذبانة، وكذبذبان، وكذبذب، وكذبذب . وهو من قبائح الذنوب وفواحش العيوب.
قال الله تعالى: { لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} (61) سورة آل عمران
وقال تعالى { إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ} (28) سورة غافر
وفي الصحيحين عن ابن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً. وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً " .
وفي الصحيحين أيضا أنه صلى الله عليه وسلم قال: " آية المنافق ثلاث وإن صلى وصام وزعم أنه مسلم: إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان " .
وقال عليه الصلاة والسلام: " أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ومن كانت فيه خصلة منها كان فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا ائتمن خان وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر " .
وقال صلى الله عليه وسلم: " ويل للذي يحدث بالحديث ليضحك به الناس فيكذب. ويل له ويل له ويل له " .
وقال ابن مسعود: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم "لا يزال العبد يكذب ويتحرّى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً".
[متفق عليه].وسئل بعضهم كم وجدت في ابن آدم من العيوب فقال: هي أكثر من أن تحصى والذي أحصيت ثمانية آلاف عيب ووجدت خصلة إن استعملها سترت العيوب كلها وهي حفظ اللسان.
الأمانة :
الأمانةُ: نقيضُ الخِيانة، والمفعول: مأمون وأمين. ومؤتمن من ائتمنه.
قال الله تعالى: " إنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إلَى أَهْلهَا " النساء: 58
وقال تعالى: " إنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَواتِ وَالأرْضِ وَالجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ إنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً " الأحزاب: 72.
قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنْ ائْتَمَنَكَ وَلَا تَخُنْ مَنْ خَانَكَ " سنن أبي داود
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من أحب أن يحبه الله ورسوله فليصدق الحديث ، وليؤد الأمانة ، ولا يؤذ جاره."
السبت أبريل 18, 2009 6:08 pm من طرف mohamed9
» أحد مايقر حد وميخدم حد
السبت أبريل 18, 2009 5:56 pm من طرف mohamed9
» إصابة الاعب
السبت أبريل 18, 2009 5:23 pm من طرف mohamed9
» مقابلة النجم الرياضي الساحلي ضد الترجي
السبت أبريل 18, 2009 5:20 pm من طرف mohamed9
» روبن وتحوله
السبت أبريل 18, 2009 5:18 pm من طرف mohamed9
» حكم جيد فيها كل أنواع الحكم
السبت أبريل 18, 2009 4:52 pm من طرف mohamed9
» pour etre en bonne sante
السبت أبريل 18, 2009 2:54 pm من طرف mohamed9
» تاريخ الفيزياء
الجمعة أبريل 17, 2009 10:57 pm من طرف hend
» الهة الحظ السبعة
الجمعة أبريل 17, 2009 10:30 pm من طرف hend